حمل الكابتن هانى رمزى المدير الفنى لفريق انبي مواقع التواصل الاجتماعى مسئولية الخروج المهين الذى تعرض له المنتخب الأوليمبي مساء اليوم السبت على يد مالى بالتصفيات الإفريقية المؤهلة إلى أوليمبياد 2016. وقال رمزى فى اتصاله الهاتفى ببرنامج " مع شوبير " الذى يذاع على قناة صدى البلد الفضائية، أن مواقع التواصل الاجتماعى مثل "فيس بوك" أصبحت وسيلة لتدمير اللاعبين، بعد أن قامت بالدندنة لعدد منهم خلال الفترة الأخيرة حتى أخرجتهم عن تركيزهم بالمباريات وظهرنا كفريق بلا روح. وتابع : بعض اللاعبين لا يستحقون ارتداء قميص الفراعنة، كما أن منظومة الكرة بالكامل تتحمل مسئولية هذا الخروج ويجب معاقبة المقصرين بشدة.