صاروخ سبوتنيك SPUTNIK ROCKET أول من حمل قمر صناعي سبوتنيك 1. أقوى صاروخ في العالم الآن ديلتا آي في هيفي DELTA IV HEAVY إن-1 فشل أربع مرات ثم لم يتم استخدامه بعد ذلك. ومنذ إنشاء أول صاروخ لأغراض عسكرية، وهذه الصناعة بدأت في التطور، ولكنها تحولت شيئا ما، وأصبحت يتم الاعتماد عليها في إطلاق السفن الفضائية. في هذا السياق نشرت "ديلي ميل" تقريرا حول أشهر تلك الصواريخ، ملفتة النظر إلى هذا التحول الذي طرأ في صناعة الصواريخ من الهجوم على الدول الأخرى، إلى الانطلاق نحو الكواكب الأخرى في الفضاء. ومن أهم تلك الصواريخ: صاروخ السهم الأسود BLACK ARROW استخدم من عام 1969 إلى 1971، لم تطورها سوى الولاياتالمتحدة. الصاروخ سبوتنيك SPUTNIK ROCKET وهو أول من حمل قمر صناعي سبوتنيك 1 إلى الفضاء في 4 أكتوبر 1957، ويعتبر نقطة انطلاق للروس في غزو الفضاء، في إطار التنافس التكنولوجي بين الاتحاد السوفييتي والولاياتالمتحدة، وتعتبر أقل درجة من فوستوك روكيت المركبة الفضائية التي ركبها يوري جاجارين في 12 إبريل 1961 ليصبح أول إنسان في الفضاء. صاروخ آنتاريس والذي شهد فشلا مريعا في 28 أكتوبر عام 2014، وكان أكبر قليلا من فوستوك روكيت، ولكنه أقصر من لونج مارش 2 دي الصيني. وبالنسبة إلى المجال الفضائي الأوسع الذي يستطيع الصاروخ اجتيازه، يمكن أن نقارن آريان في الأوروبي بتيتان آي في الأمريكي في الحجم. ولدينا الصاروخ فالكون 91.0 وهو في الارتفاع ذاته الذي يمكن أن يقل ماكوك فضائي بعيدا عن الأرض. المكوك الفضائي الروسي كلون والمعروف بالماكون شاتيل، وقد أطلق على متن صاروخ إنيرجيا، ولكن البرنامج نفسه لم يفعل منذ 1988. أما أقوى صاروخ في العالم الآن ديلتا آي في هيفي DELTA IV HEAVY ولكن ثمة صاروخين تفوقا عليه في مجال الفضاء وهما صاروخ الاتحاد السوفييتي آن1 وزحل الأمريكي في روكت، حيث يمكن أن يقلوا رواد الفضاء إلى القمر. لم يتم العمل مع إن1 بعد فشله الذي تكرر 4 مرات بين 1969 و 1972. وأشارت صحيفة "ديلي ميل" إلى أنه بحلول 2018 ثمة صاروخ آخر بات ينافس في الوصول إلى مجال جوي أوسع، حيث أطلقت ناسا للفضاء مركبات فضائية بنظام "إس إل إس" والتي لاتزال في مراحل تكوينها الأولى، ويُتوقع أن يتم تفعيلها العقد المقبل، وتتفوق على قوة زحل في، وتستطيع أن تقل رواد الفضاء إلى المريخ.