- تحويل العشرات من المسلمين عن دينهم.. ورئيس وزراء الهند يرفض التعليق - فشل محاولات بوتين في الحفاظ على تماسك العملة الروسية - الصين تتمكن من خفض معدلات التضخم أكدت صحيفة هندوستان تايمز الهندية أن المتطرفين الهندوس أرغموا ما لا يقل عن 300 مسلم في ولاية أوتار براديش على الردة عن الإسلام في مقابل اعتناق الهندوسية. في حين شهد البرلمان الفيدرالي الهندي جدلا واسع النطاق إزاء هذه الخطوة البالغة الخطورة، التي تهدد وجود المسلمين في الهند، خاصة أن رئيس الوزراء الهندي ناريندا مودي لم تصدر عنه أية تعليقات على هذه الجريمة الخطيرة، مع ملاحظة أن مودي يتزعم حزب بهاريتها جاناتا الهندوسي المتطرف. فيما تقدمت الجمعيات الإسلامية بعشرات المذكرات إلى الجهات المعنية للمطالبة بحماية المسلمين من الضغوط التي ترغم المسلمين على التحول عن دينهم. من جهة أخرى أكد المسلمون أنهم من الفقراء البسطاء، وأنه تم التغرير بهم وخداعهم للمشاركة فيما زعمت مؤسسات هندوسية أنه احتفال بخروجهم من الإسلام، وقال المسلمون أنهم حصلوا على كوبونات لصرف حصص من المواد الغذائية، وطالب المسلمون بإثارة هذه الجريمة في خطبة الجمعة القادمة. - أعلنت صحيفة تشاينا ديلي عن تراجع مؤشر التضخم لأسعار المواد الغذائية إلى أدنى مستوى خلال خمسة أعوام. وأكدت الصحيفة أن البنك المركزي الصيني يمكن أن يتجه إلى التخفيف من القيود المفروضة على النظام النقدي في البلاد خلال المرحلة المقبلة. وخلال نوفمبر الماضي لم يرتفع معدل أسعار المواد الاستهلاكية، إلا بنسبة لا تتجاوز 1.4% فقط، وذلك بالمقارنة مع معدلات الأسعار السائدة في نفس الشهر من العام الماضي، وأظهرت الأرقام التي أعدها المكتب الوطني للإحصاء في الصين ، أن هناك العديد من العوامل المحلية والدولية ساهمت في انخفاض مؤشر التضخم في الصين. - حذرت صحيفة موسكو تايمز من استمرار تدهور سعر صرف العملة الروسية أمام الدولار الأمريكي، بعد أن فقد الروبل ما لا يقل عن 40 % من قيمته أمام الدولار منذ بداية العام الجاري، بالرغم من تدخل البنك المركزي الروسي، مرات متعددة لدعم الروبل في مواجهة العملات الأجنبية. في حين زعم الرئيس الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن المضاربات على الروبل في السوق السوداء، تسببت في انخفاض سعر الصرف بصورة حادة، بالإضافة إلى الآثار الناجمة عن العقوبات التي فرضتها الولاياتالمتحدة والدول المتحالفة معها على روسيا، منذ اندلاع أزمة شبه جزيرة القرم في مارس الماضي. وتسبب تراجع الروبل في تعرض المستهلكين في روسيا لموجة حادة من ارتفاع الأسعار، خاصة أن الحكومة الروسية ستكون ملزمة بخفض سعر صرف الروبل، للحد من نزيف العملات الأجنبية المهدرة في مساندة الروبل بدون جدوى.