أفتى الدكتور ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية بموقع " أنا سلفي " في اجابته على سؤال .. اذا حلف الإنسان على أمر مضى وهو كاذب فيما حلف عليه ثم ظهر له من الوقائع أنه كان مصيبًا في ذلك، مثل مَن حلف كاذبًا أن فلانًا أخذ كذا... وهو في نفسه يرى أنه لم يأخذ هذا الشيء ثم ظهر أنه فعلاً أخذه . فهل عليه كفارة يمين ؟ قائلا : فهذه يمين غموس حيث حلفها ناويًا الكذب في اليمين، وليس عليه فيها كفارة، فالحلف كاذبًا أعظم مِن أن يكفَّر؛ وإنما عليه التوبة.