قال الربان عمر المختار صميدة، رئيس حزب المؤتمر، إن "اعتراف مجلس العموم البريطانى بدولة فلسطين، يعد الخطوة الأولى على طريق استعادة حقوق الشعب الفلسطينى". وأضاف "صميدة"، فى بيان له، أن "الاعتراف بدولة فلسطين بأغلبية 274 صوتاً مقابل 12 بعد مرور اكثر من 66 عاما على اغتصاب حقوق الشعب الفلسطينى يعد رمزياً"، مؤكدا أنه "أصبح هناك رغبة فى الاعتراف بفلسطين لدى مجلس العموم البريطانى، وسيدفع الحكومة البريطانية بدولة فلسطين إلى الاعتراف بدولة فلسطين، وقد تكون بداية إلى مزيد من الاعترافات الدولية".