أعلنت رئيسة ليبيريا "الين جونسون سيرليف" حالة الطوارئ في البلاد بسبب حمى إيبولا، وجاء في بيان رسمي صدر عنها، "الحكومة الليبيرية والشعب الليبيري يطالبون باتخاذ إجراءات طارئة لإنقاذ دولتنا وحماية حياة سكاننا، لذلك أعلن حالة الطوارئ في أراضي ليبيريا كلها لمدة 90 يوما ابتداء من 6 أغسطس 2014″. وكانت ليبيريا أغلقت في وقت سابق حوالي كل نقاط التفتيش الحدودية في البلاد، كما أغلقت كل المدارس في محاولة لمنع انتشار الوباء، وتم إدخال حالة الطوارئ في سيراليون المجاورة في 31 يوليو.