مهد الاتحاد الأوروبي الطريق أمام إرسال قوة عسكرية إلى جمهورية إفريقيا الوسطى، يفترض أن تدعم القوات الفرنسية والإفريقية المنتشرة في هذه الدولة حيث تصاعدت وتيرة أعمال العنف. وقالت متحدثة باسم وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي "كاثرين آشتون"، إنه بفضل مساهمات جديدة والتكملة المقدمة من فرنسا، فإن قيادة العملية أوصت بإطلاق العملية وهي تتوقع ارتفاعا تدريجيا في عديدها في بانغي". وبحسب مصدر أوروبي فإن قرار بدء انتشار عناصر هذه القوة على الأرض وموعد هذا الانتشار سيتخذ رسميا بحلول الأربعاء بعد الاجتماع المقرر الثلاثاء لممثلي الدول ال28 الأعضاء في الاتحاد.