مهد الاتحاد الأوروبي، الطريق أمام إرسال قوة عسكرية إلى جمهورية أفريقيا الوسطى، لدعم القوات الفرنسية والأفريقية المنتشرة في هذه الدولة. وقالت المتحدثة باسم وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون، إنه بفضل «مساهمات جديدة» و«التكملة المقدمة من فرنسا، فإن قيادة العملية أوصت بإطلاق العملية وهي تتوقع إرتفاعا تدريجيا في عديدها في بانجي». ودعا الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، خلال القمة الأوروبية التي عقدت في 21 و22 مارس الجاري نظراءه الأوروبيين إلى «بذل جهد» من أجل إرسال 500 جندي مع التجهيزات والمعدات اللازمة لانطلاق هذه البعثة العسكرية.