نفت مصادر عسكرية ما تردد حول إجتماع ضم الفريق أول عبدالفتاح السيسى القائد العام للقوات المسلحة و وزير الدفاع والإنتاج الحربى و الدكتور محمد البرادعى ، وقالت المصادر أن السيسى يضع نصب عينيه الشعب المصرى فقط مهموم بحمايته ولن يدخل فى مفاوضات مع أى جهة سياسية اإلا بعد أن يقوم بتنفيذ أرادة الشعب المصرى وقالت المصادر العسكرية أن السيسى سيجمع كل طوائف الشعب خلال الفترة المقبلة على أجندة وطنية واحدة وهى العبور بمصر وانقاذها من المخطط الذى يحاك لها بدخولها لنفق مظلم ،ولن يكون طرفا فى المعادلة السياسية ، وإنما سيكون مراقب حيادى للساسة لتبدأ مصر فى تسطير دولتها المدينة الجديدة دون أملاءات أو أجندات