قال مصدر مسئول ل"البديل"، إن ما يمارسه المسئولون بحجة ترشيد الكهرباء، لهو إحد الأساليب التي سوف تقضي على أخر رمق بالقطاع السياحي. وأضاف "بات القطاع يعاني مؤخراً من كساد فادح، جعل شباب الأقصر والعاملون بالسياحة يقعون تحت بند البطالة، وبالتالي ازدياد أعمال العنف وانتشار السرقات، وكل هذا يقف في سبيل حركة السياحة المصرية، مما ساهم في إنخفاض نسبة الأشغال السياحي بالأقصر إلى 14 %، وهذا ما يوضح أن السياحة المصرية على وشك السقوط من قائمة الدول السياحة في العالم.