كشفت نبيلة عبيد خلال برنامج "انا والعسل" امس – الأربعاء – مع نيشان أن اتهامها بالتقرب من النظام السابق عن طريق الزواج من بعض اركانه شئ غير صحيح أطلاقا، فقط تزوجت من المستشار السياسى السابق للرئيس المخلوع حسني مبارك، أسامه الباز مؤكده انها لم تكن مقربه من النظام كما يدعى البعض على غير الحقيقه، لتضيف أن الباز كان يعيش معها فى منزلها ولم تكن مهتمه بمن يعرف بحقيقه زواجها او لا يعرف، وأن زواجها من الباز انتهى بمشكله لا ترغب فى التحدث عنها، لكن ما تردد عن زواجها من وزير الداخليه السابق حبيب العادلى هو شائعات لا اساس لها من الصحه، أيضا ما تردد انها هى من قامت بتوصيل رساله لسعاد حسنى لتعدل عن كتابه مذاكراتها تنفيذا لامر من صفوت الشريف أحد اهم اركان النظام السابق هو ايضا لم يحدث. وعن زواجها وانفاصالها اكثر من مره، اكدت نبيله أن افتقدها للأب منذ صغرها وبحثها عن الحماية والامان كان السبب فى فارق السن الكبير فى عدد من زيجاتها وانها كانت تعاني وقت الانفصال ومن فقدانها للحماية لتضيف أن عاطف سالم هو من اكتشفها وقدمها للسينما، وأنفصلت عنه بسبب رغبته فى ان تترك التمثيل وهو مالم تستطع فعله. رفضت نبيلة وصفها بالنرجسية على الرغم من كثرة صورها بمنزلها، وارجعت ذلك إلى رغبتها فى معرفة التغيرات التى تجد عليها، خاصه وانها لا تنكر تقدمها فى العمر لكن هذا لا يمنع معرفه هذه التغيرات، مؤكده أنها مدمنه لمصحات التجميل والحفاظ علي جسمها وبشرتها، كما انها تشجع عمليات التجميل للتغير الاحسن خاصه اذا كانت الشخص صوره منتشره فى الجرائد والمجلات. نبيلة أكدت انها فخورة بعرض فيلم رابعة العدوية في كل المناسبات الدينية حيث انه بداية اعمالها بعد اختيار أم كلثوم لها لإداء هذا الدور، وعن مذاكراتها قالت ان كتابتها ونشرها ليست للانتقام من اى شخص بل هى كشف عن نجوميتها وبالطبع تضم عدد جديد من الاسرار، كما انتقدت نبيلة التعامل مع الجيل السابق كخيل الحكومة،وانه لابد من تضفير الجيل القديم بالجيل الجديد واعربت عن حزنها لعدم تحقيق رغبة والدتها في الانجاب، لكنها لم تشعر بالندم لرغبتها بالتمثيل فقط، بينما تنصح الشباب بتكوين عائلة. انا مدمنه مصحات تجميل.. وزواجى ممن هم اكبر منى سنا كان بحثا عن الامان