هقولها و أجرى على الله ... أنا هنزل و هتضامن مع الإخوة مؤيدي المرشح حازم صلاح ابو اسماعيل ضد ما يرونه ظلم بين واقع على مرشحهم من الصاق تهمه الجنسيه الامريكيه بوالدته لتكون سبب قانونى يطعن فى ترشيحه لرئاسه الجمهوريه , هقولها و أجرى على الله لست من مؤيدي الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل ولست من محبين انصارة فأنصارة هم انفسهم من قالوا على الملاء فى كل بقاع المحروسه ان البرادعى هو عميل للأمريكان وهو من ساعد فى ضرب العراق و ابنته متزوجه من غير مسلم منهم من قال كافر و منهم من قال نصرانى و زجته ليست مصريه و منهم من طعن فى عرض بنات الثورة ووصفهن من ينام فى الخيام مع الشباب فى قلب ميدان التحرير و رغم هذا الكلام الذى لا يصدقه عقل صدقه من كان يسمعون هذا الكلام سواء كانوا فى المساجد او فى قنواتهم الدينيه و هنا كنت اتمنى لو كان يطبق الحدود الأسلاميه حتى يتم القصاص من الألسنة التي تسكب ماء النار على اعراض الناس بالباطل ولكن هل هانت سوف تطبق على الداعون لها امن سوف نكون نموزج اخر للسعوديه و ايران و افغنستان ...... أخى السلفي سوف انزل و اتضامن معك ليس من اجل سواد عيونك بل من اجل مبدائى فالمبداء لدى لا تجزاء و لست انا من تكون غايتى هى التى تبرر الوسيله لم اقل يوم الاحزاب محرمه و البرلمان ليس من الاسلام و لدى تلات احزاب و ثانى اكبر كتله فى البرلمان , لست انا من قولت نعم للتعديلات الدستوريه و الان انكوى بنار الاستقرار على الفساد .... أخى السلفي سوف اقف معك لانى جربت احساس ان يجتمع الناس و السلطه و الاعلام الماجور و الجمتع الغربى ضدى فى لحظه واحدة حتى اشكك فى نفسى هل انا على الحق ام على الباطل و لكن الحمد لله مثبت القلوب على نعمته فهوا دائما يثبتنا على الحق .... اخى السلفى الان بعد ان رفضت قوى سلفيه و احزاب ايضا دعم الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل بل و الضغط عليه للتنازل لصالح مرشح الاخوان المسلمون خيرت الشاطر و التخلى عنه لمواقفه الثوريه ضد المجلس العسكرى و ضد الفساد ... الان من يدعمك ضد هذة الادعاءات هم شباب 6 ابريل و غيرهم من شباب القوة الوطنيه الغير باحثين عن منصب أو سلطه أو جهه .... أخى السلفي سوف اقف معك اليوم ولكن أعدنى انك لم تقف فى وجههي إن كنت على حق غداً .... أخى السلفي أعدنى انك سوف تكون او من يعاتب شيوخك ان قذف الناس بالباطل كما فعل احدهم فى البرلمان و قال ان من يقف فى التحرير يتعاطى الترامدول و ياخذ مقابل مادى من اجل التظاهر , لعل هذة التجربه و الدرس القاسى يكون اتى اكله و تعلمنا منه ان نكون على مبداء ... و ان لم يكن من اجل مبداء افعلها من اجل الاسلام أخى السلفي حاشا لله ان اكون من الشامتين ... ولكن ذقنا من نفس هذا الكأس المر من قبل و لم نرضى به مرة اخرة لنا او لغيرنا , أخى السلفى ساند الحق و ان كان مع عدوك فالحق حق و الباطل باطل ..... قولها أجرك على الله [email protected]