أكد عمرو موسي , المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية ترشحه للرئاسة مستقلا , ولن يكون مرشحا لجهة ما سواء الإخوان المسلمين أو المجلس العسكري , مشددا علي أنه سيظل علي هذا التوجه المستقل حتي تقدمه بأوراق الترشيح , ولحين الانتهاء من الانتخابات الرئاسية .. نافيا أن يكون هناك أي مرشح توافقي للرئاسة وأن علاقته بمختلف الأحزاب واحدة . جاء ذلك في كلمة ألقاها عمرو موسي خلال مؤتمر صحفي عقده بالفيوم الثلاثاء أثناء افتتاحه مقر حملته الانتخابية , وقيامه بعدد من الزيارات ..ومنها زيارة حي الشيخ حسن بمدينة الفيوم وزيارة دير العزب للأقباط الأرثوذكس . ونبه عمرو موسي إلي أن الثورة المصرية تتعرض لمؤامرات, وأنها مستهدفة من الداخل والخارج لإفشالها وإسقاطها , معتبرا أن المخرج من ذلك هو توحد القوي والتيارات الثورية مع نظيرتها الوطنية للوصول بمصر إلي بر الأمان , داعيا إلي ضرورة نقل السلطة إلي رئيس منتخب . وحذر موسي من مخاطر تعطيل مسار التحول الديمقراطي , معربا عن يقينه بأن المرحلة الانتقالية ستنتهي في موعدها المحدد 30 يونيو القادم إن لم يكن قبلها. وأكد المرشح المحتمل للرئاسة , أن مهمة الرئيس القادم والحكومة والبرلمان وباقي مؤسسات الدولة تستهدف إعادة بناء مصر, وسرعة الاستجابة لمطالب الثورة وهي :الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية .. منوها بأنه سيعمل في حال فوزه بثقة الشعب علي تشكيل ورشة عمل فورية تتعامل مع مشكلات التعليم والرعاية الصحية وكافة مجالات الاقتصاد تضم خبراء أمثال الدكتور أحمد زويل وغيره من العلماء المصريين في الخارج والداخل . وأشار موسي إلي أن المرحلة التي تمر بها مصر حاسمة لأن الوضع الاقتصادي ليس جيدا ويتراجع بشكل يدعو للقلق ..مطالبا بعدم الاعتماد علي المعونات الخارجية , والاعتماد علي مواردنا . وأرجع موسي توغل فساد النظام البائد إلي وجود من أسماهم ب" ترزية قوانين " لخدمة رجال أعمال خلطوا بين السلطة والثروة , وكانوا سببا في تعميق الأزمة الاقتصادية وزيادة معاناة الشعب ودفعه إلي إسقاط النظام في ثورة هي الأعظم في التاريخ . واعتبر عمرو موسي - المرشح المحتمل للرئاسة - في كلمته أن أحد العيوب التي تعاني منها مصر حاليا تتمثل في عدم تنفيذ القرارات والسياسات , وأن ذلك هو السبب الحقيقي للفقر والبطالة والمرض التي تعاني منه حاليا , مشددا علي ضرورة أن تكون السياسات القادمة قائمة علي محور هام وهو المواطن . ورأي عمرو موسي , أن مصر الآن ليست في مرحلة الحلول السحرية ولكنها تحتاج للعمل الجاد واليد الواحدة .. وضرورة إحياء الزراعة والنهوض بها وجعلها تحقق أرباحا تكفي الفلاحين وتدر دخلا كريما للمجتمعات الزراعية بأنحاء البلاد , وقيام صناعات غير تقليدية تقوم بالأساس علي الزراعة وتضيف إلي عائدات الاقتصاد الوطني دخلا يتفق . وأوضح موسي , أن الاقتصاد الوطني تداعي طوال الثلاثين عاما الماضية بسبب الفساد وإهدار مقدرات الدولة والعبث بها .. مشددا في الوقت ذاته علي ضرورة العودة إلي نظام الدورة الزراعية , وإقامة مناطق صناعية متكاملة تعتمد علي المنتجات الزراعية بطرق مبتكرة . وأكد المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية حتمية استغلال قناة السويس وعدم اعتبارها مجرد ممر ملاحي دولي؛ مشيرا الي أن القناة يمكن ان تكون مركزا لوجستياُ عالميا يشمل منطقة صناعية كبري و مناطق حرة عالمية ومجتمعات عمرانية صناعية توفر فرص عمل تكفل القضاء علي البطالة وتدر عائدات ضخمة بالعملة الصعبة . وشدد عمرو موسي علي أهمية إحياء الزراعة والنهوض بها وجعلها تحقق أرباحا تكفي الفلا حين وتدر دخلا كريماً للمجتمعات الزراعية بأنحاء البلاد مشيرا الي ضرورة قيام صناعات غير تقليدية تقوم بالاساس علي الزراعة وتضيف الي عائدات الاقتصاد الوطني دخلا يتفق ومكانة مصر،أقدم حضارة زراعية في التاريخ . وعن الفيوم، أشار موسي إلي أن المحافظة كانت ملتقي الوادي والدلتا وإحدي أخصب البقاع في مصر عبر التاريخ وتتسم بوجود سياحة اثرية فضلا عن سياحات آخري متنوعة وفي مقدمتها الصيد؛ مشيرا الي ضرورة وضع الفيوم في المكانه اللافتة علي الخريطة السياحية المصرية عبر استغلال قدرات بحيرة قارون في مجالي الصيد والسياحة وإقامة قري سياحية ذات مواصفات خاصة . وأكد أن وجود منطقة كوم اوشيم الصناعية يمكنها أن تجعل الفيوم من أغني المحافظات وأكثرها دعما للاقتصاد حال استغلال مصانعها جيداً وإنهاء مشاكلها القائمة بشكل حاسم مشيرا الي توافر الخبراء ورؤوس الأموال لجعل هذة المشروعات العملاقة حقيقة وأشار الي أهمية دعم الصناعات الصغيرة و المتوسطة وبرنامج للصناعات العملاقة وتوزيعها حسب ملائمتها للمحافظات ووفقا لطبيعة وموارد كل محافظة . أكد عمرو موسي , المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية ترشحه للرئاسة مستقلا , ولن يكون مرشحا لجهة ما سواء الإخوان المسلمين أو المجلس العسكري , مشددا علي أنه سيظل علي هذا التوجه المستقل حتي تقدمه بأوراق الترشيح , ولحين الانتهاء من الانتخابات الرئاسية .. نافيا أن يكون هناك أي مرشح توافقي للرئاسة وأن علاقته بمختلف الأحزاب واحدة . جاء ذلك في كلمة ألقاها عمرو موسي خلال مؤتمر صحفي عقده بالفيوم الثلاثاء أثناء افتتاحه مقر حملته الانتخابية , وقيامه بعدد من الزيارات ..ومنها زيارة حي الشيخ حسن بمدينة الفيوم وزيارة دير العزب للأقباط الأرثوذكس . ونبه عمرو موسي إلي أن الثورة المصرية تتعرض لمؤامرات, وأنها مستهدفة من الداخل والخارج لإفشالها وإسقاطها , معتبرا أن المخرج من ذلك هو توحد القوي والتيارات الثورية مع نظيرتها الوطنية للوصول بمصر إلي بر الأمان , داعيا إلي ضرورة نقل السلطة إلي رئيس منتخب . وحذر موسي من مخاطر تعطيل مسار التحول الديمقراطي , معربا عن يقينه بأن المرحلة الانتقالية ستنتهي في موعدها المحدد 30 يونيو القادم إن لم يكن قبلها. وأكد المرشح المحتمل للرئاسة , أن مهمة الرئيس القادم والحكومة والبرلمان وباقي مؤسسات الدولة تستهدف إعادة بناء مصر, وسرعة الاستجابة لمطالب الثورة وهي :الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية .. منوها بأنه سيعمل في حال فوزه بثقة الشعب علي تشكيل ورشة عمل فورية تتعامل مع مشكلات التعليم والرعاية الصحية وكافة مجالات الاقتصاد تضم خبراء أمثال الدكتور أحمد زويل وغيره من العلماء المصريين في الخارج والداخل . وأشار موسي إلي أن المرحلة التي تمر بها مصر حاسمة لأن الوضع الاقتصادي ليس جيدا ويتراجع بشكل يدعو للقلق ..مطالبا بعدم الاعتماد علي المعونات الخارجية , والاعتماد علي مواردنا . وأرجع موسي توغل فساد النظام البائد إلي وجود من أسماهم ب" ترزية قوانين " لخدمة رجال أعمال خلطوا بين السلطة والثروة , وكانوا سببا في تعميق الأزمة الاقتصادية وزيادة معاناة الشعب ودفعه إلي إسقاط النظام في ثورة هي الأعظم في التاريخ . واعتبر عمرو موسي - المرشح المحتمل للرئاسة - في كلمته أن أحد العيوب التي تعاني منها مصر حاليا تتمثل في عدم تنفيذ القرارات والسياسات , وأن ذلك هو السبب الحقيقي للفقر والبطالة والمرض التي تعاني منه حاليا , مشددا علي ضرورة أن تكون السياسات القادمة قائمة علي محور هام وهو المواطن . ورأي عمرو موسي , أن مصر الآن ليست في مرحلة الحلول السحرية ولكنها تحتاج للعمل الجاد واليد الواحدة .. وضرورة إحياء الزراعة والنهوض بها وجعلها تحقق أرباحا تكفي الفلاحين وتدر دخلا كريما للمجتمعات الزراعية بأنحاء البلاد , وقيام صناعات غير تقليدية تقوم بالأساس علي الزراعة وتضيف إلي عائدات الاقتصاد الوطني دخلا يتفق . وأوضح موسي , أن الاقتصاد الوطني تداعي طوال الثلاثين عاما الماضية بسبب الفساد وإهدار مقدرات الدولة والعبث بها .. مشددا في الوقت ذاته علي ضرورة العودة إلي نظام الدورة الزراعية , وإقامة مناطق صناعية متكاملة تعتمد علي المنتجات الزراعية بطرق مبتكرة . وأكد المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية حتمية استغلال قناة السويس وعدم اعتبارها مجرد ممر ملاحي دولي؛ مشيرا الي أن القناة يمكن ان تكون مركزا لوجستياُ عالميا يشمل منطقة صناعية كبري و مناطق حرة عالمية ومجتمعات عمرانية صناعية توفر فرص عمل تكفل القضاء علي البطالة وتدر عائدات ضخمة بالعملة الصعبة . وشدد عمرو موسي علي أهمية إحياء الزراعة والنهوض بها وجعلها تحقق أرباحا تكفي الفلا حين وتدر دخلا كريماً للمجتمعات الزراعية بأنحاء البلاد مشيرا الي ضرورة قيام صناعات غير تقليدية تقوم بالاساس علي الزراعة وتضيف الي عائدات الاقتصاد الوطني دخلا يتفق ومكانة مصر،أقدم حضارة زراعية في التاريخ . وعن الفيوم، أشار موسي إلي أن المحافظة كانت ملتقي الوادي والدلتا وإحدي أخصب البقاع في مصر عبر التاريخ وتتسم بوجود سياحة اثرية فضلا عن سياحات آخري متنوعة وفي مقدمتها الصيد؛ مشيرا الي ضرورة وضع الفيوم في المكانه اللافتة علي الخريطة السياحية المصرية عبر استغلال قدرات بحيرة قارون في مجالي الصيد والسياحة وإقامة قري سياحية ذات مواصفات خاصة . وأكد أن وجود منطقة كوم اوشيم الصناعية يمكنها أن تجعل الفيوم من أغني المحافظات وأكثرها دعما للاقتصاد حال استغلال مصانعها جيداً وإنهاء مشاكلها القائمة بشكل حاسم مشيرا الي توافر الخبراء ورؤوس الأموال لجعل هذة المشروعات العملاقة حقيقة وأشار الي أهمية دعم الصناعات الصغيرة و المتوسطة وبرنامج للصناعات العملاقة وتوزيعها حسب ملائمتها للمحافظات ووفقا لطبيعة وموارد كل محافظة .