أكد موسي أن نقابة الصحفيين سقطت في أول إختبار لها في تعاملها مع قضيته، حيث وقفت النقابة صامته أمام حبسه ولم تنطق وتدافع مثلما كانت تفعل مع غيره. وأوضح موسي خلال برنامجه حقائق وأسرار المذاع علي فضائية صدي البلد، أن الصحفيان مصطفي ومحمود بكري، وقفوا بجانبه طوال فترة الحبس وكأنها قضيتهم، مشيراً إلي أنهم عرفوا معني الحبس كثيراً، من خلال سجنهم في قضايا سياسية وأخر مرة عام 2003.