طالبت جماهير الاسماعيلية من مجلس ادارة ناديها ومحافظ الاسماعيلية اللواء احمد القصاص التحرك السريع لاثبات ملكية النادي لاستاد الاسماعيلية الرياضي واستعادة مدرسة الموهوبين التي تم استقطاع مبناها من قبل لصالح مايسمي بالمجلس الاعلي للشباب والرياضة اثناء تولي الدكتور عبد المنعم عمارة رئاسته مقابل 2مليون جنيه فقطفي الوقت الذي كانت تكلفة المبني الذي كان مخصصا كنادياجتماع يتتعدي ال10 ملايين جنية وتم استخدام المبني كمدرسة للموهوبين يدرس فيه حاليا عدد محدود من الطلاب لعبتي كرة القدم والملاكمة فقط. وهناك مستندات تؤكد ملكية الاسماعيلي للاستاد بعقد مسجل بين مسئولي الدراويش ومحافظ الاسماعيلية عام 1979ينص علي حصول المحافظة علي مركزشباب الاسماعيلية الذي كان ملكا للاسماعيلي في مقابل ستاد الاسماعيلية الحالي ووافق المجلس المحلي علي ذلك وحذرت الجماهير مجلس الادارة من عدم حسم تلك القضية والحفاظ علي حقوق ناديهم الذي تم انتخابهم من اجله.