أكد الدفاع أن كان هناك قوات أجنبية أخري بميدان التحرير وجميع ميادين مصر غير قوات الشرطة مستنداً علي التهمة التي وجهتها النيابة الي المتهم حسن عبد الرحمن في إهماله في رصد عناصر أجنبية دخلت البلاد وقامت بفتح السجون وإثارة الرعب في الشعب وقال الدفاع: النيابة لم تنكروجود هذه القوات الأجنبية التي دخلت البلاد وقامت بفتح السجون وإثارة الرعب لدي الشعب. وقال الدفاع إن النيابة لم تنكروجود هذه القوات الأجنبية لكنها ذكرتها علي استيحاء في الدعوة المماثلة كما أشار أن هناك قضية تنظر الآن أمام المحكمة بتهمة التجسس والتخابر مع حماس في الفترة من 2005 الي أغسطس 2013 المتهمين فيها محمد بديع وخيرت الشاطر ومحمد مرسي وهذا يؤكد لنا نية هذه الجماعة بإثارة الرعب لدي الشعب وقتل المتظاهرين لإلصاق هذا لجهاز الشرطة موضحاً أن هناك وثيقة رسمية في عام 2008 لسعد الكتاتني قال فيها إني أتوقع حدوث فوضي في مصر وأكد الكتاتني أن حركة حماس هي مشروع أخواني خالص وأن هناك وثيقة رسمية تؤكد قيام حماس بإدخال شحنات أسلحة آلية وذخائر وقذائف أر بي جي وقذائف مضادة للطائرات بالإضافة الي عشرات من المنتمين الي الجناح العسكري لهذه الحركة يوم 28\1. وأضاف أن عندما سألت المحكمة اللواء عمر سليمان رئس جهاز المخابرات عن رصد الجهاز لوجود أشخاص أجانب في مصر خلال فترة الصورة وقال إن الجهاز رصد العديد من المكالمات بين حزب الله وحركة حماس وجماعة الأخوان المسلمين وكم كان عدد من المنتمين لحزب الله وحركة حماس في ميدان التحرير بعد صلاة الجمعة مباشرة 28\1 وكذلك عند سؤال اللواء محمود وجدي وزير الداخلية الأسبق عن دخول عناصر أجنبية لمصر أكد في شهادته عن دخول تلك العناصر الإجرامية التي تسللت من غزة الي مصر يوم 27\1 وأضاف الدفاع أنه إذا وضعنا شهادة اللواء عمر سليمان ومحمود وجدي يتضح لنا أنه كان هناك تآمر علي جهاز الشرطة وعلي الشعب المصري بأكمله