كان دائما يحدثني عن آماله وطموحاته لعالم الصحافة.. وعن حلمه الكبير لتقدم الصحفيين وسعادتهم. كان مناضلا في محراب صاحبة الجلالة بهدوئه المعهود.. بعيدا عن الانفعال والعصبية. كان يسعي دائما لان يكون سببا في إسعاد الآخرين.. عاش بدر الدين أدهم في هدوء.. ورحل في هدوء.. دون ان يشعر احد بمعاناته وآلامه ومرضه.. رحم الله الزميل العزيز.. واسكنه فسيح جناته