الفن هو حبها الأول والأخير ، تعمل دائما من أجل إمتاع جمهورها بأعمالها الفنية الراقية، استطاعت أن تحفر اسمها بحروف من نور من أول ظهور فني لها، إنها فاتنة الجيل وقطة السينما المصرية الفنانة ليلي علوي.. أخبار الناس في حوار معها للحديث عن رحلتها الفنية وما تخفيه من كواليس. أسعد قصة حب عاشتها ليلي علوي ؟ أنا عاشقة للفن وأعيش معه قصة حب حقيقية وبالنسبة لي أسعد قصة حب عشتها هي حبي لعملي وكل الاعمال التي قدمتها ومنها علي سبيل المثال الموظفون في الأرض وإنذار بالطاعة وفي الدراما التوءم، بنت من شبرا، حديث الصباح والمساء والعائلة.. فالفن هو الحب الذي لم أجد له مثيل. العمل الذي ندمت علي تقديمة ؟ ليس هناك عمل ندمت علي تقديمه حتي في بداية مشواري الفني لانني أختار كل أعمالي بعد دراسة جيدة فأضع جمهوري في المقام الاول قبل أن أختار المشاركة في عمل جديد لأن حب الجمهور هو رأس المال الحقيقي للفنان. ما اللحظة التي لن تتكرر في عمرك ؟ أسعد لحظات عمري عندما رزقني الله بابني خالد وتعتبر هذة اللحظة هي الاهم لأنه يمثل كل شئ في حياتي. المشكلة التي أزعجت ليلي علوي ؟ أكثر ما أزعجني هو الخوف علي مصر من حكم الاخوان والتوابع التي تحدث الان بسبب هذه الجماعة الارهابية وأخيرا استهدافهم لمنزل وزير الاوقاف وهو الشخص الذي يمثل القيمة الكبري ورجل الدين المعتدل وقيمة دينية كبيرة.كما أن كثرة الشائعات والتدخل في حياتي الشخصية هو أكثرما يغضبني لأن من حق كل فنان ان يعيش حياته دون تدخل وعندما تخرج شائعة معينة ليس لها أساس من الصحة هذا الامر يؤلمني كثيرا. أصعب مشاهدك أمام الكاميرا ؟ من كثرة حبي للتمثيل وللعمل أمام الكاميرا أنظر لكل أعمالي بسهولة ولذلك لم يواجهني مشهد أحسست أنه صعب تمثيلة ، ولكن هناك مشاهد خلال رحلتي الفنية لن تنسي أهمها لحظة موت محمد منير في فيلم المصير.