كان يجب في التشكيل الوزاري الجديد وزيرا لسينا، يشرف علي تعميرها بالبشر والحجر ويحولها إلي مدن زاخرة بالسكان، لا أن نعاملها بالاهمال والتراخي كالصعيد، ويتخذ منها أعيان البلد مشتي يزورونه كل مشتي خرب، فهل نترك سينا إلي ما آلت إليه الصعيد التي تركناها وهي 1/3 مساحة مصر في الخرابات؟؟