سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
تل أبيب تنشيء مخابئ عملاقة تحسبا لحرب »نووية« أو »كيماوية « مستقبلية المجندة الإسرائيلية افرجيل: أستمتع بذبح العرب.. ولا قوانين للحروب!
ضابط إسرائيلي كبير سرق حواسب ركاب سفينة »مرمرة« وعرضها للبيع !
ذكرت تقارير صحفية اسرائيلية أن حكومة تل ابيب حولت محطة القطارات الجديدة الجاري إقامتها علي مدخل مدينة القدسالمحتلة بعمق يصل الي 80 مترا تحت الأرض إلي مخبأ عملاق قادر علي مواجهة أي حرب غير تقليدية في المستقبل. وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية ان المخبأ الجديد يهدف لإيواء ما يقرب من 5000 إسرائيلي، بجانب شبكة أنفاق مدينة "الكرمل" وموقف سيارات "بيما" تحت الأرض. وأضافت الصحيفة أن الحكومة الإسرائيلية تستعد لبناء مخابئ عملاقة وضخمة للغاية تحت الأرض لتكون بجانب المخابئ السابقة لاستيعاب عشرات الآلاف من الإسرائيليين وحمايتهم من الأسلحة غير التقليدية "النووية والكيماوية" في حال نشوب حرب مستقبلية، وتأتي هذه التحركات الاسرائيلية في اعقاب التوتر الاخير مع الجيش اللبناني وكذلك التهديدات المتكررة بشن حرب ضد ايران. وفي غضون ذلك، نشر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون مضمون تقريريْ السلطة الوطنية الفلسطينية وإسرائيل حول الحرب الإسرائيلية علي قطاع غزة نهاية 2008 وبداية 2009 اللذين أعدا بناءً علي طلب الجمعية العامة بشأن ما ورد من اتهامات للطرفين في تقرير جولدستون. وقدم بان كي مون التقريرين -المؤلفين من 247 صفحة- في مقر الأممالمتحدة بنيويورك دون أي تعليق علي ما ورد فيهما من معلومات، مشددا علي ضرورة احترام حقوق الإنسان والقانون الدولي، وأعرب عن أمله في أن يقوم الطرفان الإسرائيلي والفلسطيني "بما يلزم من خطوات إزاء أي ادعاءات موثوق بها حول تلك الانتهاكات". وقالت السلطة الوطنية الفلسطينية، في التقرير الذي أعدته هيئة التحقيق المستقلة، إن الأرقام والمعطيات تتحدث عن نفسها، متهمة إسرائيل بأنها "تصرفت علي أساس حصانتها من أي عقاب وتجاهلها للقانون الدولي، وعلي صعيد اخر ، قالت مصادر إسرائيلية إن ضابطا كبيرا في الجيش الإسرائيلي مشتبه فيه ببيع حواسب قام بسرقتها من سفينة مرمرة التركية بعد سيطرة جيش الاحتلال عليها ، واضافت المصادر انه تم اعتقال الضابط وثلاثة جنود آخرين قاموا بشراء الحواسب المسروقة أمس الاول، للتحقيق معهم ، كما تم اعتقال جندي رابع عمل كوسيط بين "البائع" و"المشتري". من ناحية أخري نقل موقع صحيفة »هارتس« الاسرائيلية أمس عن المجندة الاسرائيلية التي نشرت صورها مع معتقلين فلسطينيين قولها »كنت لأستمتع بقتل العرب وحتي ذبحهم ولا قوانين في الحرب« وقال الموقع »إن المجندة عيدين افرجيل كتبت امس في صفحتها علي الفايسبوك: لن اسمح لمحبي العرب ان يدمروا حياتي أنا غير نادمة وغير آسفة علي نشر الصور«. وأضاف الموقع ان المجندة كتبت »أنا أؤيد دولة صهيونية دينية وأدافع بكل ما لدي من قوة وسأبقي طوال حياتي مقتنعة إنني أدافع عن شعبي اليهودي وأقف الي جانبه وهكذا سأبقي«. وشددت »لا قوانين في الحرب كنت لأستمتع بقتل العرب وحتي ذبحهم ولا يمكن نسيان ما يفعلون«! وأشارت الي ان هذه هي عقيدة معظم جنود اسرائيل.