أولا الدولة الخائنة . – الخيانة فى مجملها لا تعرف دين ولا عهد ولا ميثاق وبفتقادنا الدين والعهد والميثاق أنحدرنأ انحدار دينى وحينما نتخلا عن العهد والميثاق ننحدر أقتصاديأ وسياسيأ ودينيأ وهذا ما فعلته بعض الدول العربية فى قسم الولاء لحكم هذه البلاد التى تميز حكامها بالخيانة ومن هذه الدول ( تركيا التى أنضمت للأتحاد الأوربى وخرجت عن طوع المسلمين ولعب أردوغان دورأ محواريأ مع الدول الباغية مثل اسرائيل . والتوجهات الفكرية من قبل اردوغان مع الدولة القطرية. – قطر الزراع الأيمن للمملكة والتى لعبت دورأمحواريأ بين الدول الباغية مثل أمريكا وأسرائيل ضد الدول الشريفه مثل مصر وسوريا والعراق وليبيا ) – الدول الباغية وتعريفها مجملأ هى الدول التى تعتدى على الاخرين أقتصاديأ وسياسيأ ودينيأ بأسم الحريه ومنها أمريكا وأسرائيل وبريطانيا وهذه الدول ترفع كلمه الحرية وتعتدى على حريه الاخرين من الدول الشريفة بأستخدام الدول الخائنة – الدول الشريفة والتى لا تجيد استخدام أساليب الدول الخائنه والدول الباغيه . واستظلت هذه الدول تحت مظله الأسلام فى الأستماتة فى الدفاع عن أرضها وكرامتها بطرق شرعية أمام العالم . ولكن تدخل الدول الباغية والخائنة فى شئون الدول الشريفة كما هو واضح بالصورة فى تغيير استراتيجة الدول الشريفة وتحويلها الى دول خائنه فهناك بالصورة ثلاث دول الدولة الباغية بوش رئيس امريكا والدولة الخائنة دوله المالكى والدولة الشريفة الحذاء
