«الشعب الأمريكى لا يريد أن يخوض حربا»، كانت هذه رسالة جاى كارنى المتحدث باسم البيت الأبيض لأعضاء الكونجرس الذين يعارضون التوصل إلى اتفاق أوّلى مع إيران، موضحا أن إحباط الجهود الدبلوماسية الأمريكية للتوصل إلى اتفاق مع إيران، قد لا يترك أمام الرئيس باراك أوباما سوى خيار استخدام القوة العسكرية ضد برنامج إيران النووى. فى الوقت نفسه أشار كارنى إلى أن نافذة التفاوض لن تبقى مفتوحة للأبد، مؤكدا أن الخيار العسكرى سيكون البديل إذا فشلت المفاوضات.
فى ذات السياق، قالت جين بساكى المتحدثة باسم وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى، الثلاثاء إنه يعتقد أنه سيكون «خطأ» من الكونجرس أن يفرض عقوبات إضافية على إيران الآن فى حين تجرى مفاوضات مع طهران بشأن برنامجها النووى.
وقالت بساكى إن كيرى الذى سيتحدث عن إيران فى جلسة مغلقة للجنة المصرفية بمجلس الشيوخ الأربعاء يريد «وقفا مؤقتا» فى فرض عقوبات إضافية على طهران من المشرِّعين الأمريكيين للسماح للدبلوماسيين من الولاياتالمتحدة والقوى العالمية الأخرى بالتفاوض مع إيران بشأن المسألة النووية.
فى سياق منفصل نشرت وكالة «فرانس برس» الإخبارية تقريرا عما وصفته بأنه «فضيحة فساد تهز البحرية الأمريكية» جاء فيه أن سلاح البحرية يشهد قضية فساد واسعة النطاق تشمل بنات هوى وتأشيرات إقامة مقابل معلومات وتضخيم أسعار، تورط فيها ضباط كبار على خلفية الحاجات اللوجيستية الهائلة لهذه القوة الضخمة.
كما اشتملت القضية كذلك على رجل أعمال ماليزى أُوقف فى كاليفورنيا وُوضع قيد التوقيف الاحترازى. ويشتبه فى إقدامه على رشوة عدد من الضباط أو قادة السفن أو المسؤولين اللوجيستيين.
وبدأ جهاز التحقيقات الجنائية لسلاح البحرية تحقيقا فى منتصف 2010 لكن الاتهامات الرسمية الأولى وجهت فى الأسابيع الأخيرة، بينما توقع مسؤولون فى البحرية توقيفات إضافية.
رجل الأعمال الماليزى لينارد فرنسيس البالغ 49 عاما يدير شركة «جلين ديفنس مارين إيجا» التى توفر التموين للسفن الأمريكية عندما ترسو فى مرافئ جنوب شرق آسيا والمحيط الهادئ.
وتتولى الشركة على الأخص توفير الغذاء والمياه والوقود وتزويد السفن بقاطرات وإزالة المياه المبتذلة والنفايات عن متنها. من جهة أخرى وصلت شعبية الرئيس الأمريكى باراك أوباما إلى أدنى مستوياتها، حسبما كشف استطلاع رأى لمعهد الاستطلاع فى جامعة كينيبياك، أعلنت نتائجه الثلاثاء.
وأشار الاستطلاع للمرة الأولى إلى أن أغلب الأمريكيين يعتبرون أن الرئيس «غير نزيه ولا يستحق ثقتهم». وردا على سؤال المعهد، رفض نحو 54% من الأمريكيين سياسة رئيسهم مقابل 39% وافقوا عليها.
ويبدو أن أوباما يدفع ثمن عدم فاعلية إطلاق إصلاحه الصحى الذى بدأ قسم رئيسى منه بالتطبيق فى الأول من أكتوبر. وحسب الاستطلاع، تدنت شعبية أوباما خصوصا لدى النساء، حيث أقرت 40% من النساء سياسته مقابل 51% رافضات.
ومن جهة أخرى، أظهر الاستطلاع أن معظم الأمريكيين ما زالوا متشائمين حيال مشروع أوباما الصحى «أوباما كير»، وقال فقط 19% من الذين سئلوا رأيهم أنه سوف يتحسن، مقابل 43% يعتبرون أنه ذاهب إلى الأسوأ، كما يعتبر 33% أنه لا يغير أى شىء.
- 04:27 لم تكن شعبية الرئيس الأميركي باراك اوباما متدنية إلى هذا الحد أبدًا بحسب ما ظهر في آخر استفتاء أشار للمرة الأولى إلى أن اغلبية الأميركيين تعتبر أن الرئيس غير نزيه ولا يستحق ثقتهم.
واشنطن: اظهر استطلاع أميركي جديد، أن شعبية الرئيس الأميركي باراك أوباما، تراجعت إلى مستوى قياسي جديد، حيث لم تتجاوز نسبة تأييده 39 في المئة.
وردا على سؤال لمعهد الا ستطلاع في جامعة كينيبياك، رفض حوالى 54% من الاميركيين سياسة رئيسهم مقابل 39%. وكانت هذه النسبة في الاول من تشرين الاول/اكتوبر 49% ضد مقابل 45% مع.
وعرف الرئيس الجمهوري جورج بوش تراجعا مشابها في شعبيته خلال ولايته الثانية.
وتدنت شعبية اوباما خصوصا لدى النساء حيث اقرت 40% من النساء سياسته مقابل 51%.
ويبدو ان الرئيس اوباما يدفع ثمن عدم فعالية اطلاق اصلاحه الصحي الذي بدأ قسم رئيسي منه بالتطبيق في الاول من تشرين الاول/اكتوبر.
حيث اظهر الاستطلاع ان معظم الاميركيين ما زالوا متشائمين حيال مشروع اوباما الصحي "ابوما كير". وقال فقط 19% من الذين سئلوا رأيهم انه سوف يتحسن مقابل 43% يعتبرون انه ذاهب الى الاسوء كما يعتبر 33% انه لا يغير اي شيء.
واجري الاستطلاع على 2545 ناخبا اميركيا بين 6 و11 تشرين الثاني/نوفمبر مع هامش خطأ لحوالى 1,9%.
الجدير بالذكر أن مشروع أوباما الصحي، تحول الى كابوس في حياة الاميركيين، استمر منذ بدء الشلل الجزئي في الحكومة الأميركية بتاريخ الأول من تشرين الأول/ أكتوبر، وحتى تاريخ 16 تشرين الأول/ أكتوبر الفائت، وذلك قبل يوم واحد فقط من الموعد النهائي لرفع سقف الدين إلى 16.7 تريليون دولار، وإلا لواجهت الولاياتالمتحدة الأميركية خطر التخلف عن سداد الديون.
وكان آخر استطلاع للرأي في مايو/أيار الماضي قد أظهر أن 53 في المئة من الأميركيين يؤيدون سياسات الرئيس أوباما.
ويتزامن هذا الاستطلاع الذي اعدته شبكة CNN في وقت تدافع فيه إدارة أوباما، عن نفسها بشأن جملة من القضايا من بينها استهداف هيئة الضرائب الأميركية مجموعات محافظة، والكشف عن برامج سرية للتصنت على الهاتف وجمع بيانات الإنترنت من قبل وكالة الأمن القومي.
وقال رئيس الاستطلاعات في CNN كيتنغ هولاند إن انخفاض الدعم لأوباما يعود إلى تراجع التأييد للرئيس بين من تقر أعمارهم عن 30 عاما والذين كانوا، إضافة الى الأميركيين السود، الأكثر ولاء للرئيس الديمقراطي.
وأضاف هولاند أنه من الواضح أن التسريبات بشأن برامج جهاز الأمن القومي للمراقبة قد أضر كثيرا بشعبية أوباما. سياسة
- See more at: http://almogaz.com/news/politics/2013/11/14/1184570#sthash.wCHOTrB2.dpuf - 04:27 لم تكن شعبية الرئيس الأميركي باراك اوباما متدنية إلى هذا الحد أبدًا بحسب ما ظهر في آخر استفتاء أشار للمرة الأولى إلى أن اغلبية الأميركيين تعتبر أن الرئيس غير نزيه ولا يستحق ثقتهم.
واشنطن: اظهر استطلاع أميركي جديد، أن شعبية الرئيس الأميركي باراك أوباما، تراجعت إلى مستوى قياسي جديد، حيث لم تتجاوز نسبة تأييده 39 في المئة.
وردا على سؤال لمعهد الا ستطلاع في جامعة كينيبياك، رفض حوالى 54% من الاميركيين سياسة رئيسهم مقابل 39%. وكانت هذه النسبة في الاول من تشرين الاول/اكتوبر 49% ضد مقابل 45% مع.
وعرف الرئيس الجمهوري جورج بوش تراجعا مشابها في شعبيته خلال ولايته الثانية.
وتدنت شعبية اوباما خصوصا لدى النساء حيث اقرت 40% من النساء سياسته مقابل 51%.
ويبدو ان الرئيس اوباما يدفع ثمن عدم فعالية اطلاق اصلاحه الصحي الذي بدأ قسم رئيسي منه بالتطبيق في الاول من تشرين الاول/اكتوبر.
حيث اظهر الاستطلاع ان معظم الاميركيين ما زالوا متشائمين حيال مشروع اوباما الصحي "ابوما كير". وقال فقط 19% من الذين سئلوا رأيهم انه سوف يتحسن مقابل 43% يعتبرون انه ذاهب الى الاسوء كما يعتبر 33% انه لا يغير اي شيء.
واجري الاستطلاع على 2545 ناخبا اميركيا بين 6 و11 تشرين الثاني/نوفمبر مع هامش خطأ لحوالى 1,9%.
الجدير بالذكر أن مشروع أوباما الصحي، تحول الى كابوس في حياة الاميركيين، استمر منذ بدء الشلل الجزئي في الحكومة الأميركية بتاريخ الأول من تشرين الأول/ أكتوبر، وحتى تاريخ 16 تشرين الأول/ أكتوبر الفائت، وذلك قبل يوم واحد فقط من الموعد النهائي لرفع سقف الدين إلى 16.7 تريليون دولار، وإلا لواجهت الولاياتالمتحدة الأميركية خطر التخلف عن سداد الديون.
وكان آخر استطلاع للرأي في مايو/أيار الماضي قد أظهر أن 53 في المئة من الأميركيين يؤيدون سياسات الرئيس أوباما.
ويتزامن هذا الاستطلاع الذي اعدته شبكة CNN في وقت تدافع فيه إدارة أوباما، عن نفسها بشأن جملة من القضايا من بينها استهداف هيئة الضرائب الأميركية مجموعات محافظة، والكشف عن برامج سرية للتصنت على الهاتف وجمع بيانات الإنترنت من قبل وكالة الأمن القومي.
وقال رئيس الاستطلاعات في CNN كيتنغ هولاند إن انخفاض الدعم لأوباما يعود إلى تراجع التأييد للرئيس بين من تقر أعمارهم عن 30 عاما والذين كانوا، إضافة الى الأميركيين السود، الأكثر ولاء للرئيس الديمقراطي.
وأضاف هولاند أنه من الواضح أن التسريبات بشأن برامج جهاز الأمن القومي للمراقبة قد أضر كثيرا بشعبية أوباما. سياسة
- See more at: http://almogaz.com/news/politics/2013/11/14/1184570#sthash.wCHOTrB2.dpuf