صرح الرئيس الأمريكي باراك أوباما أنه قرر يجب على الولاياتالمتحدة توجيه ضربات إلى أهداف عسكرية محددة في سورية. وفي خطاب جديد له يوم 31 أغسطس قال إن هذه العملية لن يكون واسعة النطاق، إن الجنود الأمريكيين لن يدخلوا الأراضي السورية.
وقال: "عمليتنا ستكون محدودة من حيث الزمن والنطاق. لكني متأكد بأننا سنقدر على محاسبة نظام الأسد لاستخدامه النظام الكيميائي".
وواصل: "لقد أبلغني رئيس هيئة الأركان المشتركة بأننا مستعدون للضرب في أي وقت نختار. بل قال لي إن قدرتنا على تحقيق هذه المهمة لا تتوقف على عامل الزمن. سننفذه غدا أو الأسبوع القادم أو بعد شهد من الآن".