أكد الرئيس محمد مرسي على تقديره لكافة وجهات النظر والإقتراحات، مضيفًا أنه على قدر الهدف تكون الصعاب. وطالب مرسي الجميع بالتحلي بالصبر ونحن بصدد الشرعية الدستورية ونحن نتشاور ونتخذ القرارات ولا يتحمل المستشارون القرارات ولكن أنا أتحملها، وأن الجلسة لن تكون الأولى ولكن هناك جلسات أخرى للحوار وهناك مقترحات كثيرة للحوار منها مبادرة حزبي النور والبناء والتنمية. وتابع "أنا مستعد للم الشمل الوطني كله وأنا لا أحاور نفسي إنما أحاور القوى الوطني كلها، ولانقف عند حد معين". واستطرد "السلطات التي أحتفظ بها هي الحكومة والسلطة التشريعية في أضيق الحدود".. فيما ذكر مرسي أن عدونا لايريد أن نتوافق ونتكامل والثورة المصرية لها أعداء.