بعد قرارات الرئيس محمد مرسي الأخيرة بإلغاء الإعلان الدستوري المكمل، والتغييرات في قيادات القوات المسلحة توالت ردود الفعل على موقعي التواصل الاجتماعي تويتر وفيسبوك من جانب بعض الشخصيات العامة. وائل غنيم: "الملعب الآن مفتوح للجميع للمشاركة: هناك انتخابات مجلس شعب بعد الدستور، خايف من سيطرة الإخوان على الحياة السياسية شارك بفعالية في حزب منافس بدلا من اختيار الطريق الأسهل وهو الدعوة لاستمرار الجيش في الحياة السياسية مما يضع مصر في مخاطر العودة للوراء أو تعرضها لتهديدات خارجية بسبب انشغال الجيش بالسياسة". يسري فودة: "سعيد بأن يكون على رأس جيش مصر الآن رجل بكفاءة وفطنة اللواء عبد الفتاح السيسي". عبد المنعم أبو الفتوح: "السلطة انتقلت اليوم بشكل حقيقي للرئيس المدني المنتخب، وأن الثورة تفرض إرادتها دوما، ومعركتنا القادمة هي دستور يضمن حقوق هذا الشعب أيا كان حُكّامه". نادر بكار: "أرحب بإلغاء الإعلان الدستوري وقرارات الإقالة، وهي قرارات من صلب صلاحيات الرئيس". حمدي قنديل: "أظن أن الرئيس قام بانقلاب مدني استباقا لانقلاب ربما كان مقررا له 24 أغسطس أو بعده بقليل". هبة رؤوف عزت: "أحيي الدكتور مرسي على قراراته، وأتمنى أن تكون خطوات على الطريق لمؤسسة وتقاليد رئاسة الجمهورية". ممدوح حمزة: "تعيين أصغر الأعضاء سنا وزيرا للدفاع هو أكبر وأهم قرار للرئيس مرسي". عصام سلطان: "أؤيد بشدة قرارات رئيس الجمهورية الصادرة بإحالة المشير طنطاوي والفريق عنان للتقاعد وإلغاء الإعلان الدستوري المكمل وتعيين المستشار العظيم محمود مكي نائبا لرئيس الجمهورية، معتبرا أن هذه القرارات هي التدعيم الحقيقي للدولة المدنية، ودعا المصريين إلى النزول في الشوارع تأييدا لهذه القرارات". المعتز بالله عبد الفتاح: "من معرفتي بالعديد من قيادات المجلس، حين سئلت عمن الأفضل لتولي المناصب العليا في وزارة الدفاع كان ردي بلا تردد: العصار والسيسي ثم آخرين". أسماء محفوظ: "الثوار المعتقلون أولى ب"الخروج الآمن" من المجلس العسكري".