بدأ كلب بوليسي في مساعدة الحراس في أحد سجون مدينة "ملبورن" الأسترالية؛ لاكتشاف الهواتف المحمولة التي يستخدمها النزلاء لمواصلة نشاطهم الإجرامي، وجرى تدريب الكلب البوليسي "باريس" (4 سنوات) على شم الهواتف المحمولة والبطاريات، بل وحتى بطاقات SIM التي يجري تهريبها من قِبل الزوار، وقال "بوب كاميرون" وزير التهذيب والإصلاح في ولاية فيكتوريا: "نعلم أنه باستخدام الهاتف المحمول؛ يمكن للسجناء أن يتورّطوا في أنشطة جريمة منظّمة من داخل السجن، وأن يرتّبوا لتهريب المحظورات إلى داخل السجن، أو مضايقة الأشخاص خارج أسوار السجن".