قالت مصادر إن العاهل الأردني "عبد الله الثاني"، يقود جهودًا عربية من أجل توحيد المواقف بشأن القضية الفلسطينية. ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية اليوم، الأحد، عن المصادر - التي لم تسمها - قولها: "إن هذه الجهود قد تنتج عنها مصالحة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بعد خلافات أخيرة بينهما".
وقالت المصادر: "إن الملك عبد الله يريد أن تكون القمة العربية التي سيستضيفها الأردن نهاية الشهر الحالي (ناجحة إلى حد كبير)"، مضيفة أنه يسعى إلى إحداث اختراق في عملية السلام، التي ستكون على طاولة القمة العربية للبحث.
ومن جهة أخرى، ذكرت الصحيفة أن "عباس" نسّق مع العاهل الأردني - قبل اتصال الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" بالرئيس الفلسطيني أول أمس - لمناقشة تفاصيل تتعلق بالمكالمة والموقف العربي والفلسطيني.
واتصل "عباس" ب"عبد الله الثاني" مرة أخرى أمس، وتم خلال الاتصال الحديث عن الاستعدادات لعقد القمة العربية، كما وضع "عباس" العاهل الأردني في صورة المكالمة الهاتفية التي جرت مع "ترامب". قالت مصادر إن العاهل الأردني "عبد الله الثاني"، يقود جهودًا عربية من أجل توحيد المواقف بشأن القضية الفلسطينية. ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية اليوم، الأحد، عن المصادر - التي لم تسمها - قولها: "إن هذه الجهود قد تنتج عنها مصالحة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بعد خلافات أخيرة بينهما". وقالت المصادر: "إن الملك عبد الله يريد أن تكون القمة العربية التي سيستضيفها الأردن نهاية الشهر الحالي (ناجحة إلى حد كبير)"، مضيفة أنه يسعى إلى إحداث اختراق في عملية السلام، التي ستكون على طاولة القمة العربية للبحث. ومن جهة أخرى، ذكرت الصحيفة أن "عباس" نسّق مع العاهل الأردني - قبل اتصال الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" بالرئيس الفلسطيني أول أمس - لمناقشة تفاصيل تتعلق بالمكالمة والموقف العربي والفلسطيني. واتصل "عباس" ب"عبد الله الثاني" مرة أخرى أمس، وتم خلال الاتصال الحديث عن الاستعدادات لعقد القمة العربية، كما وضع "عباس" العاهل الأردني في صورة المكالمة الهاتفية التي جرت مع "ترامب".