قام اليوم الشناوي عايد، وكيل وزارة التربية والتعليم، بتفقد مدرسة السيدة صفية الصناعية بنات ببسيون، وذلك بعد صدور القرار الوزاري رقم 394 لسنة 2016، حيث رافقه الأستاذ ناصر حسن، مدير عام التعليم الفني بالمديرية، والدكتورة سهام رزق، مدير عام إدارة بسيون التعليمية، والمهندس على جمال الدين، المدير التنفيذي بهيئة الأبنية التعليمية بالغربية. وقد تفقد الفصول والفناء ومكتبة المدرسة، وأوصى بعمل بلدورات بفناء المدرسة عن طريق المشاركة المجتمعية، وضرورة ربط المدرسة بالبيئة المحيطة، كذلك عمل ندوات لأولياء الأمور للتوعية، والاستفادة من خبرات المعلمين في حساب الأحمال الكهربية، وتحقيق الاكتفاء الذاتي لمنتجات الملابس، وعمل ندوات تثقيفية للبيئة المحيطة حتى تكون المدرسة منارة للمجتمع المحلي المحيط. وقد أوصى بتقسيم طلاب قسم الكهرباء داخل الورش كمجموعة عمل، كما وجه سيادته بعمل دراسة لإنشاء محطة توليد كهرباء بالرياح داخل المدرسة. ثم تفقد ورش الملابس والتريكو والكهرباء، وحجرات الإداريين والأخصائيين، والتأكد بنفسه من سجلات العاملين والطالبات. يذكر أن المدرسة بدأت تتلقى طلبات التحويل للطالبات بالصف الأول بتخصص الكهرباء والملابس والتريكو. قام اليوم الشناوي عايد، وكيل وزارة التربية والتعليم، بتفقد مدرسة السيدة صفية الصناعية بنات ببسيون، وذلك بعد صدور القرار الوزاري رقم 394 لسنة 2016، حيث رافقه الأستاذ ناصر حسن، مدير عام التعليم الفني بالمديرية، والدكتورة سهام رزق، مدير عام إدارة بسيون التعليمية، والمهندس على جمال الدين، المدير التنفيذي بهيئة الأبنية التعليمية بالغربية. وقد تفقد الفصول والفناء ومكتبة المدرسة، وأوصى بعمل بلدورات بفناء المدرسة عن طريق المشاركة المجتمعية، وضرورة ربط المدرسة بالبيئة المحيطة، كذلك عمل ندوات لأولياء الأمور للتوعية، والاستفادة من خبرات المعلمين في حساب الأحمال الكهربية، وتحقيق الاكتفاء الذاتي لمنتجات الملابس، وعمل ندوات تثقيفية للبيئة المحيطة حتى تكون المدرسة منارة للمجتمع المحلي المحيط. وقد أوصى بتقسيم طلاب قسم الكهرباء داخل الورش كمجموعة عمل، كما وجه سيادته بعمل دراسة لإنشاء محطة توليد كهرباء بالرياح داخل المدرسة. ثم تفقد ورش الملابس والتريكو والكهرباء، وحجرات الإداريين والأخصائيين، والتأكد بنفسه من سجلات العاملين والطالبات. يذكر أن المدرسة بدأت تتلقى طلبات التحويل للطالبات بالصف الأول بتخصص الكهرباء والملابس والتريكو.