ولابد من مواجهتها، حيث إنها تنتشر بسرعة كبيرة فى الغرب والإعلام الغربى، لذلك طالبت الدول الاسلامية الأممالمتحدة بإتخاذ إجراءات أكثر حزماً ضد هذا الأمر. وطبقا لمحضر الجلسة بالأممالمتحدة، قال المندوب المصرى: "إن ذوى الأصول العربية يواجهون أشكالاً جديدة من العنصرية والتمييز العرقى وكراهية الأجانب، وما يتبعها من أشكال عديدة من عدم التسامح والتمييز والتهميش". من جهتها، قالت باكستان نيابة عن دول منظمة العالم الإسلامى، التى تتكون من 57 دولة: "يجب على محقق المجلس المختص بالحرية الدينية، التحقيق فى تلك العنصرية الموجهة من المجتمعات الغربية"، كما قامت بطرح مشروع فى المجلس يطالب المحقق بالعمل عن قرب مع المؤسسات الإعلامية، وذلك لضمان قيامها بخلق جو من الإحترام والتسامح لصالح التنوع الدينى والثقافى. من جهة أخرى، أكد دبلوماسيون إنه من المتوقع أن يتم إعتماد القرار الذى يطالب المحقق بتقديم توصيات للمجلس حول كيفية تنفيذ الإجراءات الوقائية المعتمدة، نظراً للأغلبية المنظمة للمؤتمر الإسلامى وحلفائها فى المجلس. يارات بجد يوصلوا لحل لان المسلمين مايستهلوش البحصل فيهم ده اغلب الدول التى تنادى بالحرية والديمقراطية لا تطبقها فى معاملاتها مع الدول الأخرى مفروض إن فى حرية دينية ليه المسلمين بيتعاملو كدة فى دول الحرية امتى المسلمين بقى ياخدو حقهم فى الدول التانية