أظهرت أحدث الدراسات الطبية إجراها أطباء فرنسيون أن "الغضب الشديد" أو "العصبية" يؤثران بشكل كبير على قدرة الإنسان على التفكير والاستيعاب. وأشار الإطباء إلى أن الغضب يجعل الدماغ أكثر صلابة، والشخص أكثر عنادًا، وعدم متقبل للكلام وغير فاهم له، وهو ما يجعل الدماغ لا تستوعب وتظل على رأيها، وتظل عنيدة متحجرة لا تسمع ولا تفتح لكى تستقبل أى وجهه نظر أخرى قد تغير وجهه نظرها.