بمدرسة سرابيوم الإعدادية بالخروج عن الإسلام والدعوة لعبادة النار والتشكيك فى القرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم ورسالته ونسبه. وقال الأهالى فى بلاغهم، إنه كان يتنقل بين أبناء القرية يدعو لذلك ويوزع عليهم منشورا بدعوته، لكنه لم يجد منهم سوى الرفض والاستهجان لما يدعو إليه، بل إنهم كادوا يفتكون به. قامت أجهزة الأمن على الفور بالقبض على المدرس، وأحاطوا منزله بكردون أمنى خشية تعرض أحد من أقاربه للاعتداء والبطش من قبل اهالى القرية الغاضبين، خاصة بعد أن أقنع المدرس شقيقه الأكبر (40 سنة) ويعمل خطاط بما يدعو إليه.