دعم قضايا المنطقة ، وكذلك جهودها فى اطار مجموعة الدول الثمانية الصناعية الكبرى بشكل خاص لتحقيق السلام والاستقرار اللازمين لتحقيق التنمية فى الشرق الأوسط .مؤكدا على أهمية دفع العلاقات على مستوى الشركات ورجال الأعمال بين البلدين ودفع جهود مجلس الأعمال المصرى المشترك فى هذا الصدد ، و ضرورة الاهتمام بقضايا التعليم وتبادل البعثات لإعداد الكوادر البشرية اللازمة التى تتفوق فيها الجامعات الكندية. واشار وزير خارجية كندا عن اهتمام بلاده بتدعيم وتعزيز العلاقات المتميزة مع مصر انطلاقا من موقعها الاقليمي ودورها المحورى النشط فى القضايا الإقليمية والدولية . وأوضح الوزير الكندى عن اهتمامه للإدارة بتطوير العلاقات الاقتصادية مع مصر ، خاصة مع نمو هذه العلاقات خلال العامين الماضيين ، وتزايد حجم التبادل التجارى وتدفق الاستثمارات الكندية الى السوق المصرية لتصل الى 2 مليار دولار ، كما حرص الوزير الكندى على التعرف على تقدير مصر للموقف إزاء عملية السلام فى دارفور