تفتتح الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، معرض الأوبرا الأول للكتاب والمقام بساحة مركز الهناجر للفنون، والذي تُنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب بالتعاون مع عدد من قطاعات الوزارة، وذلك مساء غد الخميس بساحة الأوبرا الخارجية. ويستمر المعرض، الذي يُعد الأول من نوعه في ساحة الأوبرا المصرية، حتى 28 نوفمبر الجاري، ويقام على مساحة 850 متر مربع، بمشاركة 32 دار نشر إلى جانب قطاعات وزارة الثقافة المصرية منها الهيئة المصرية العامة للكتاب والهيئة العامة لقصور الثقافة، ودار الكتب والوثائق القومية، بالإضافة إلى مشاركة دار المعارف. ويأتي المعرض، وِفقًا لعبد الدايم، في إطار إثراء منظومة الخدمة الثقافية المقدمة لأبناء الوطن ويهدف إلى دعم وتنشيط حركة النشر وصناعة الكتاب، كما يعد إضافة جديدة إلى سلسلة معارض الكتاب في مختلف أرجاء البلاد. وأوضحت عبد الدايم أن المعرض يُجسد حرص وزارة الثقافة على نشر التنوير ومواجهة التعصب بكافة صوره من خلال تنمية الإدراك المعرفي عن طريق تشجيع القراءة باعتبار الكتاب أهم مصادر المعرفة، مؤكدة أن المعرض يتوافق مع الجهود المبذولة لدعم ومساندة صناعة النشر وما يرتبط بها من محاور التنمية المستدامة المرجوة، مشيرة إلى أن الحصيلة المعرفية هي أحد سمات بناء الشخصية الوطنية التي تقوم مفرداتها على الوعي والثقافة بتنوعها وتعددها، وبما يُحقق لمصر أحد أهم محاورها التنموية المستدامة وتم تحديد مواعيد زيارة المعرض خلال فترة إقامته من العاشرة صباحًا حتى الثامنة مساءً، مع تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية المتبعة للحد من انتشار فيروس كورونا، واأهمها تحقيق مسافات التباعد الآمنة بين الزائرين، مع الالتزام بتوفير بوابات التعقيم، وقياس درجات الحرارة، ومنع الدخول دون ارتداء الكمام، مع وجود بوابات للدخول وأخرى للخروج، ووجود لافتات موضح بها كافة الإجراءات والإرشادات الوقائية. تفتتح الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، معرض الأوبرا الأول للكتاب والمقام بساحة مركز الهناجر للفنون، والذي تُنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب بالتعاون مع عدد من قطاعات الوزارة، وذلك مساء غد الخميس بساحة الأوبرا الخارجية. ويستمر المعرض، الذي يُعد الأول من نوعه في ساحة الأوبرا المصرية، حتى 28 نوفمبر الجاري، ويقام على مساحة 850 متر مربع، بمشاركة 32 دار نشر إلى جانب قطاعات وزارة الثقافة المصرية منها الهيئة المصرية العامة للكتاب والهيئة العامة لقصور الثقافة، ودار الكتب والوثائق القومية، بالإضافة إلى مشاركة دار المعارف. ويأتي المعرض، وِفقًا لعبد الدايم، في إطار إثراء منظومة الخدمة الثقافية المقدمة لأبناء الوطن ويهدف إلى دعم وتنشيط حركة النشر وصناعة الكتاب، كما يعد إضافة جديدة إلى سلسلة معارض الكتاب في مختلف أرجاء البلاد. وأوضحت عبد الدايم أن المعرض يُجسد حرص وزارة الثقافة على نشر التنوير ومواجهة التعصب بكافة صوره من خلال تنمية الإدراك المعرفي عن طريق تشجيع القراءة باعتبار الكتاب أهم مصادر المعرفة، مؤكدة أن المعرض يتوافق مع الجهود المبذولة لدعم ومساندة صناعة النشر وما يرتبط بها من محاور التنمية المستدامة المرجوة، مشيرة إلى أن الحصيلة المعرفية هي أحد سمات بناء الشخصية الوطنية التي تقوم مفرداتها على الوعي والثقافة بتنوعها وتعددها، وبما يُحقق لمصر أحد أهم محاورها التنموية المستدامة وتم تحديد مواعيد زيارة المعرض خلال فترة إقامته من العاشرة صباحًا حتى الثامنة مساءً، مع تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية المتبعة للحد من انتشار فيروس كورونا، واأهمها تحقيق مسافات التباعد الآمنة بين الزائرين، مع الالتزام بتوفير بوابات التعقيم، وقياس درجات الحرارة، ومنع الدخول دون ارتداء الكمام، مع وجود بوابات للدخول وأخرى للخروج، ووجود لافتات موضح بها كافة الإجراءات والإرشادات الوقائية.
