"الأغذية العالمي" يطلق مشروعًا لدعم أسر الصعيد

يطلق برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في مصر مشروعًا جديدًا مدته عامين لدعم الأسر "بصعيد مصر" للتكيف مع التداعيات الاجتماعية والاقتصادية لأزمة فيروس كورونا "كوفيد-19".
وذكر بيان وزعه المكتب الاعلامي للأمم المتحدة بالقاهرة بأن برنامج الأغذية العالمي تلقى مساهمة بقيمة 15 مليون يورو، من برنامج تبادل الديون المصري الألماني لعام 2020، لإطلاق المشروع الذي يدعم أيضا تحويل المدارس المجتمعية إلى "مدارس ذكية" مجهزة بالتكنولوجيا.
كما سيؤدي المشروع إلى زيادة قدرات أصحاب المصلحة في المجتمع المحلي، بما في ذلك جمعيات تنمية المجتمع والمنظمات غير الحكومية على تيسير منح القروض متناهية الصغر للنساء وتنمية مهارات الشباب.
وقالت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، حسب البيان، "تظهر هذه المساهمة، التي تتماشى مع رؤية الوزارة المتعلقة بالشراكات الدولية المعنية بالأفراد والمشروعات والأهداف، تعاوننا والتزامنا بإعادة البناء في سبيل تحقيق التعافي وتعزيز القدرة على الصمود على نحو أكثر شمولًا، مع تسريع وتيرة التقدم المحرز في تحقيق أهداف التنمية المستدامة".
من جانبه، قال الدكتور سيريل جان نون، السفير الألماني لدى مصر: "إن هذه المساهمة تعكس التقاليد المثمرة والسليمة للتعاون الألماني المصري في ضوء التحديات التي تسببها الجائحة العالمية، يجب ألا ننسى الفئات الأكثر احتياجًا بيننا".
وقال الدكتور برنارد سيجفرايد، مدير بنك التنمية الألماني في القاهرة: "نحن نتمتع بخبرة جيدة في العمل مع برنامج الأغذية العالمي كجزء من برنامج مبادلة الديون المصرية الألمانية لهذا العام وكواحد من أفضل الشركاء في تنفيذ نماذج ناجحة للتنمية المتكاملة في مصر".
وقال مينجستاب هايلي، ممثل برنامج الأغذية العالمي والمدير القطري في مصر: "بفضل حكومتي مصر وألمانيا، سيساعد مشروعنا على تعزيز الأولويات الوطنية في مجالات الحماية الاجتماعية والتعليم والتغذية والأمن الغذائي والتمكين الاقتصادي للشباب والنساء".
يطلق برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في مصر مشروعًا جديدًا مدته عامين لدعم الأسر "بصعيد مصر" للتكيف مع التداعيات الاجتماعية والاقتصادية لأزمة فيروس كورونا "كوفيد-19".
وذكر بيان وزعه المكتب الاعلامي للأمم المتحدة بالقاهرة بأن برنامج الأغذية العالمي تلقى مساهمة بقيمة 15 مليون يورو، من برنامج تبادل الديون المصري الألماني لعام 2020، لإطلاق المشروع الذي يدعم أيضا تحويل المدارس المجتمعية إلى "مدارس ذكية" مجهزة بالتكنولوجيا.
كما سيؤدي المشروع إلى زيادة قدرات أصحاب المصلحة في المجتمع المحلي، بما في ذلك جمعيات تنمية المجتمع والمنظمات غير الحكومية على تيسير منح القروض متناهية الصغر للنساء وتنمية مهارات الشباب.
وقالت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، حسب البيان، "تظهر هذه المساهمة، التي تتماشى مع رؤية الوزارة المتعلقة بالشراكات الدولية المعنية بالأفراد والمشروعات والأهداف، تعاوننا والتزامنا بإعادة البناء في سبيل تحقيق التعافي وتعزيز القدرة على الصمود على نحو أكثر شمولًا، مع تسريع وتيرة التقدم المحرز في تحقيق أهداف التنمية المستدامة".
من جانبه، قال الدكتور سيريل جان نون، السفير الألماني لدى مصر: "إن هذه المساهمة تعكس التقاليد المثمرة والسليمة للتعاون الألماني المصري في ضوء التحديات التي تسببها الجائحة العالمية، يجب ألا ننسى الفئات الأكثر احتياجًا بيننا".
وقال الدكتور برنارد سيجفرايد، مدير بنك التنمية الألماني في القاهرة: "نحن نتمتع بخبرة جيدة في العمل مع برنامج الأغذية العالمي كجزء من برنامج مبادلة الديون المصرية الألمانية لهذا العام وكواحد من أفضل الشركاء في تنفيذ نماذج ناجحة للتنمية المتكاملة في مصر".
وقال مينجستاب هايلي، ممثل برنامج الأغذية العالمي والمدير القطري في مصر: "بفضل حكومتي مصر وألمانيا، سيساعد مشروعنا على تعزيز الأولويات الوطنية في مجالات الحماية الاجتماعية والتعليم والتغذية والأمن الغذائي والتمكين الاقتصادي للشباب والنساء".