اجتمع المهندس محمد أحمد مرسي، وزير الدولة للإنتاج الحربي اليوم، بالدكتور مهندس حسن أحمد عبد المجيد، نائب رئيس الهيئة القومية للإنتاج الحربي والسادة رؤساء مجالس إدارات شركات (حلوان للمسبوكات " مصنع 9 الحربي" ، أبي قير للصناعات الهندسية "مصنع 10 الحربي"، شركة شبرا للصناعات الهندسية " مصنع 27 الحربي") ،وذلك بمقر ديوان عام الوزارة. وصرح محمد عيد بكر، المتحدث الرسمي والمستشار الإعلامي لوزارة الإنتاج الحربي، بأن هذا اللقاء يأتي مع بداية تولي وزير الدولة الإنتاج الحربي للحقيبة الوزارية، وذلك للوقوف على الموضوعات والمشروعات القائم بتنفيذها مصانع ( 9 ، 10 ، 27 ) الحربية، والإطلاع على الإمكانيات التكنولوجية لها والمشروعات المشاركة في تنفيذها والموقف التنفيذي لها، إلى جانب دورهم في التصنيع الحربي، كما تم مناقشة الخطط المستقبلية الموضوعة وسبل تحقيقها. وأكد مرسي خلال اللقاء على استكمال سير العمل وفقًا للخطط الموضوعة سابقًامع العمل على تطويرها لإحداث طفرة صناعية والدخول في مجالات جديدة، وشدد على ضرورة الإلتزام بالمخطط الزمني للإنتهاء من تنفيذ المشروعات الجاري تنفيذها وكذا البدء بالمشروعات المستجده، وحث على ضرورة بذل الجهد لإستكمال الدور الوطني الذي تقوم به الوزارة في النهوض بالصناعة الوطنية وتعميقها علي الصعيدين الحربي والمدني بالتعاون مع مختلف الجهات الصناعية داخل مصر وخارجها وعلى رأسها شركات القطاع الخاص والوزارات المختلفة والهيئة العربية للتصنيع. وأشار مرسي إلى إن وزارة الإنتاج الحربي تعد الركيزة الأولى للتصنيع العسكري والذراع الصناعي للدولة من خلال استغلال فائض طاقتها الإنتاجية لتعميق التصنيع المحلي وصولاً للتصدير للخارج، مؤكدًا أن هذا الدور لن يكتمل إلا بجهد سواعد الإنتاج الحربي وأبناءها المخلصين لدفع عجلة الإنتاج والتنمية ومواكبة أحدث التطور التكنولوجي في التصنيع الحربي والمدني. اجتمع المهندس محمد أحمد مرسي، وزير الدولة للإنتاج الحربي اليوم، بالدكتور مهندس حسن أحمد عبد المجيد، نائب رئيس الهيئة القومية للإنتاج الحربي والسادة رؤساء مجالس إدارات شركات (حلوان للمسبوكات " مصنع 9 الحربي" ، أبي قير للصناعات الهندسية "مصنع 10 الحربي"، شركة شبرا للصناعات الهندسية " مصنع 27 الحربي") ،وذلك بمقر ديوان عام الوزارة. وصرح محمد عيد بكر، المتحدث الرسمي والمستشار الإعلامي لوزارة الإنتاج الحربي، بأن هذا اللقاء يأتي مع بداية تولي وزير الدولة الإنتاج الحربي للحقيبة الوزارية، وذلك للوقوف على الموضوعات والمشروعات القائم بتنفيذها مصانع ( 9 ، 10 ، 27 ) الحربية، والإطلاع على الإمكانيات التكنولوجية لها والمشروعات المشاركة في تنفيذها والموقف التنفيذي لها، إلى جانب دورهم في التصنيع الحربي، كما تم مناقشة الخطط المستقبلية الموضوعة وسبل تحقيقها. وأكد مرسي خلال اللقاء على استكمال سير العمل وفقًا للخطط الموضوعة سابقًامع العمل على تطويرها لإحداث طفرة صناعية والدخول في مجالات جديدة، وشدد على ضرورة الإلتزام بالمخطط الزمني للإنتهاء من تنفيذ المشروعات الجاري تنفيذها وكذا البدء بالمشروعات المستجده، وحث على ضرورة بذل الجهد لإستكمال الدور الوطني الذي تقوم به الوزارة في النهوض بالصناعة الوطنية وتعميقها علي الصعيدين الحربي والمدني بالتعاون مع مختلف الجهات الصناعية داخل مصر وخارجها وعلى رأسها شركات القطاع الخاص والوزارات المختلفة والهيئة العربية للتصنيع. وأشار مرسي إلى إن وزارة الإنتاج الحربي تعد الركيزة الأولى للتصنيع العسكري والذراع الصناعي للدولة من خلال استغلال فائض طاقتها الإنتاجية لتعميق التصنيع المحلي وصولاً للتصدير للخارج، مؤكدًا أن هذا الدور لن يكتمل إلا بجهد سواعد الإنتاج الحربي وأبناءها المخلصين لدفع عجلة الإنتاج والتنمية ومواكبة أحدث التطور التكنولوجي في التصنيع الحربي والمدني.