منذ تولي د. خالد العناني حقيبة وزارة السياحة بعد دمجها مع وزارة الآثار، فرضت ملفات مهمة نفسها على مكتبه، وتحديدًا فيما يتعلق بالشأن السياحي، ولعل أبرزها إعادة هيكلة الوزارة، خصوصًا هيئة تنشيط السياحة التي عانت من فراغ في قياداتها منذ أكثر من عام ونصف. أصدر د.خالد العناني وزير السياحة والآثار 6 قرارات مهمة في 30 يومًا بعد توليه الوزارة، وهم قرار بتكليف كل من ريهام وحيد الدين للعمل مستشارًا لوزير السياحة والآثار للترويج السياحي، وماجد أبوسديرة للعمل رئيسًا للإدارة المركزية للسياحة الدولية، وإيمان محمود رئيسًا للإدارة المركزية للسياحة الداخلية، وريهام سمير معاونًا لوزير السياحة لشئون المكاتب الخارجية. كما أصدر وزير السياحة والآثار، قرارًا بتكليف آيتن أحمد فؤاد للقيام بمهام أعمال نائب رئيس الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي. وجاء القرار في إطار حرص وزارة السياحة والآثار على تمكين أبنائها من العاملين على رفع قدراتهم وإكسابهم خبرات لترقي المناصب القيادية الشاغرة. كما قرر العناني إعادة تشكيل اللجنة العليا للحج والعمرة، ليضمن التشكيل الجديد الكيانات الوظيفية المختصة بالسياحة الدينية، برئاسة رئيس قطاع الشركات في وزارة السياحة، ورئيس لجنة السياحة الدينية، والمستشار القانوني لوزير السياحة، وعضو من مجلس إدارة غرفة شركات السياحة، وعضو مجلس إدارة من الاتحاد المصري للغرف السياحية، وممثلين من بعض الجهات. وعن دمج وزاتي السياحة والآثار، لفت خالد العناني إلى أن الأمر ليس بالجديد، قائلًا: "لا نعيد اختراع شيء جديد والسياحة والآثار كانتا وزارة واحدة في بداية الأمر منذ عام 1964 وحتى 1966". منذ تولي د. خالد العناني حقيبة وزارة السياحة بعد دمجها مع وزارة الآثار، فرضت ملفات مهمة نفسها على مكتبه، وتحديدًا فيما يتعلق بالشأن السياحي، ولعل أبرزها إعادة هيكلة الوزارة، خصوصًا هيئة تنشيط السياحة التي عانت من فراغ في قياداتها منذ أكثر من عام ونصف. أصدر د.خالد العناني وزير السياحة والآثار 6 قرارات مهمة في 30 يومًا بعد توليه الوزارة، وهم قرار بتكليف كل من ريهام وحيد الدين للعمل مستشارًا لوزير السياحة والآثار للترويج السياحي، وماجد أبوسديرة للعمل رئيسًا للإدارة المركزية للسياحة الدولية، وإيمان محمود رئيسًا للإدارة المركزية للسياحة الداخلية، وريهام سمير معاونًا لوزير السياحة لشئون المكاتب الخارجية. كما أصدر وزير السياحة والآثار، قرارًا بتكليف آيتن أحمد فؤاد للقيام بمهام أعمال نائب رئيس الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي. وجاء القرار في إطار حرص وزارة السياحة والآثار على تمكين أبنائها من العاملين على رفع قدراتهم وإكسابهم خبرات لترقي المناصب القيادية الشاغرة. كما قرر العناني إعادة تشكيل اللجنة العليا للحج والعمرة، ليضمن التشكيل الجديد الكيانات الوظيفية المختصة بالسياحة الدينية، برئاسة رئيس قطاع الشركات في وزارة السياحة، ورئيس لجنة السياحة الدينية، والمستشار القانوني لوزير السياحة، وعضو من مجلس إدارة غرفة شركات السياحة، وعضو مجلس إدارة من الاتحاد المصري للغرف السياحية، وممثلين من بعض الجهات. وعن دمج وزاتي السياحة والآثار، لفت خالد العناني إلى أن الأمر ليس بالجديد، قائلًا: "لا نعيد اختراع شيء جديد والسياحة والآثار كانتا وزارة واحدة في بداية الأمر منذ عام 1964 وحتى 1966".