أسطي.. معلم »كسيب« ابن بلد مدقدق.. إيده تتلف في حرير.. يغزل برجل حصان.. عربي.. أصيل.. يدق في الخشب.. يطوع الحديد.. يغزل في قطن مصري طويل طويل التيلة.. يعلي الڤولت ويخفضه في الإلكترونيات.. أطاعته بخبرة جنيات فرعونية مازالت تجري في عروقه تقول للشيء.. (...)
قلت في بالي بعد قراءة الإعلان.. المهزلة.. إنها جرأة منقطعة النظير.. وتفكير صبياني وشيطاني تملك بعض الأمخاخ فتفتق ذهنهم عن وسيلة غريبة للتربح وتحقيقه في نفس الوقت كلام رجولي مازال يعشش في أظلم مكان من النفس البشرية وهو الرغبة في امتلاك.. كل نساء (...)
القسمة.. كانت »عمل« بالحكومة..أستاذ.. أفندي.. بطربوش أحمر أنيق.. وبدلة الطبقة الوسطي.. المتعلمة.. كان دعاء أمه في ليلة القدر.. أن يكون نصيب الابن العمل في الميري.. والاطمئنان علي المستقبل حتي آخر أيام المعاش.. كان الأمل الذي يجري وراءه الآلاف من (...)
سيادة النائب المحترم.. بعد التحية والذي منه.. اسمح لي.. أن أبعث لك برسالة شخصية من مواطنة عادية لا حول لها ولاقوة لا في دنيا السياسة ولا في دنيا البيزنس.. ولكنها تريد أن تعيش بحرية وكرامة وأن تعمل عملا شريفا أساسه الكفاءة والسمعة (...)