أراد إلياس خوري في روايته الأخيرة “أولاد الغيتو/ اسمي آدم”، محاكاة حكاية وضاح اليمن الشهيرة كما أراد محاكاة متشائل إيميل حبيبي، لكنه وجد نفسه في مروية أخرى يؤرخ لمجزرة فلسطينية حقيقية، ويبرئ خوري نفسه من كونه صانعا متخيلا للشخصيات والأمكنة والوقائع، (...)
الموت رحلة أولى وحقيقية مقاربة لباشلار من موقف "الحالمين العميقين" وأنسى الحاج كميتٍ مفترض هو بحار وله زورقه الأخير(الميثيولوجى) وهو ذاته الحى الذى رسم خريطة أحلامه وأنسنها منطلقا من اسمه محولاً بذلكَ المجاز إلى واقع معيش، الأنسى هذا المحبُّ لنفسه (...)