عرفت الدكتور أحمد زويل، كما عرفه جيلي منذ العام 1987، عبر تقارير وحوارت منشورة بمجلة "الشباب"، التى أطلقت فيما بعد باب "العلم في كبسولة" بالتعاون مع العالم الكبير.
ومع الوقت تحول الرجل الهارب من فشل"النظام التعليمى" فى بلاده، إلى "أيقونة" للحالمين (...)