حين سمعت خبر رحيل الفنان التشكيلي عدلي رزق الله.. عادت بي الذاكرة.. إلي تلك الأيام التي تزاملنا فيها بدار الهلال.. كنا ثلاثتنا سهير إمام التي تزوجها فيما بعد عدلي رزق الله.. وكانا يعملان في مجلة «سمير» للأطفال.. وأنا أعمل في مجلة «حواء» وكان عدلي (...)