داخل مقره في مكتبه بالعباسية وجدته ينهي الكثير من المفاوضات للبحث عن آليات جديدة يطور بها شركة صوت القاهرة، التي أستلم مهامه إدارتها قبل شهرين من الآن، وقبل أن ابدأ في إجراء الحوار الخاص معه نقل لي الكثير من مشاعر الإحباط التي أنتهجها الكثيرين لعدم (...)