وينتهي الفكرُ المحرّف
ويبقى الجاهلُ الأميُّ
يروي أساطيرَ التخرّف
وأنا أكتبُ قصائدَ لا أرى
غيرَ اعجابٍ وتعليقٍ مكلف
رغم اني أخاطبُ عقولاً
ما برحتْ إلا أن تعجرف
مَن ذا الذي يزيحُ الجهلَ عن
متعلمٍ ويغنيه بالفكرِ المثقّف
لعلَّ العقول إذا تقاربتْ
غنمتْ (...)