عشش وقمامة ومياه ملوثة.. والحكومة غائبة
أم مريم: تقدمت للحصول على «معاش العزة والكرامة» 3 مرات دون فائدة
جمال: سكان الريف والنجوع أفضل منا
أم عزة: كل اللى عايزاه «لقمة نظيفة».. وولاد الحلال كتير
محمد: مفيش خدمات أصلًا حتى «نشتكى»
شعبان: الكلمة (...)
يعتبره الكثيرون آفة غزت مجتمعنا المصرى، ويعتبره آخرون وسيلة تحمى أقدامهم من السير فى طرق متعرجة غير ممهدة، وتساعدهم فى نقل بضائعهم التى يعجزون عن حملها، وفئة أخرى تجد فيه مصدرًا للرزق فى ظل عدم قدرة الحكومة على توفير فرص عمل لملايين الشباب الذين (...)
لا أحد يشعر بمعاناة سكان العشش ولم يقدر المسئولون قبل وبعد الثورة ظروفهم المعيشية الصعبة، وهنا فى حكر السكاكينى القديم نموذج واقعى لحياة غير آدمية يعيش أصحابها محرومين من أبسط الاحتياجات الأساسية.. يسكنون عششاً من الخشب والصفيح هى أقرب لقبور يقطنها (...)
لا يشعر المواطن البسيط بأية إنجازات للحكومة، ورغم الظروف الاقتصادية الحرجة التى تمر بها البلاد من غلاء وارتفاع لسعر الدولار وأزمات فى الصحة والتعليم والإسكان، ما زالت الحكومة تدور فى حلقة مفرغة تعتمد على المسكنات، وتعجز عن إيجاد الحلول الجذرية (...)