على العهدِ الذي كانا
وكم لاقيتُ في ودّي
مِنَ الخيراتِ إحسانا
فما أوفاكَ يا قلبي
لديكَ الحُبُّ ما هانا
أما تدري أيا وصلي
جعلتَ القلبَ أركانا
فمن ركنِ إلى ركنٍ
سَقَيتَ الرّيقَ ريّانا
ا================
وكم أخشى منَ الحوبَه
لذاكَ أعلنُ التّوبَه
فلا لا (...)