أهلا يا حبيبتي.. جاءني صوتها الخفيض من خلفي يأخذني من ذكريات أعادتها إلي ذهني شرفة مسكنها الأنيق في الدور السابع المطلة علي واحد من أرقي ميادين مصر الجديدة,
كنت هنا من سنوات طويلة أجري معها حوارا مطولا لمجلة الشباب عن الحب والزواج, ذهبت وقتها وأنا (...)