لا يعدو أكثر ما يُقال عما يجرى حاليا فى لبنان، عن كونه نظرة ساخرة لأولئك الذين «يملكون كل شىء» وقد استفاقوا يوما على رائحة كريهة. يجرى الكلام عن الحراك فى نشرات الأخبار العربية بنبرة وكأنه «ثورة بورجوازية»، لشعب يطالب برفاهية أكبر من تلك، التى يتنعم (...)