يوم السبت الماضى شعرت بقلق مفاجئ من شىء لا أعرفه وشعرت بعينى شغالة «رف».. ولا أعرف لماذا «يأكلنى» قلبى على الدكتور البرادعى ربما لأننى شاهدت وجهه شاحباً وربما لمتابعتى التحركات المريبة والزيارات العديدة لعدد كبير من النشطاء للمرشح المحتمل -أو الذى (...)