بالرغم من كونه موظفا صغيرا بهيئة البريد، ولا يتعدى راتبه 500 جنيه، إلا أن ضميره وأخلاقه منعته من استغلال عمله لتحقيق مكسب 2مليون جنيه، مقابل ضلوعه فى عملية تزوير كبيرة، عرضها عليه تشكيل عصابى متخصص فى تزوير العملات والطوابع البريدية، ليعطى مثلا (...)