ظن الشاب اللبناني في بداية الأمر أنه قد أفلح، فبعد فراره من مخيم للاجئين، والخوف المتواصل من الترحيل من ألمانيا، وبعد تنقله بين كثير من الهيئات، صار يجد ملاذا آمنا، وأصبح من حقه البقاء في ألمانيا، حيث حصل على مأوى ووظيفة في العاصمة برلين، ويمكنه (...)