سأخرج من عزلتي.. سأذهب مبكراً إلي لجنة الانتخاب.. لست وحدي.. وإنما معي أهلي واصدقائي وجيراني وكل من أعرفهم.. سأدعوهم إلي الايجابية والتفاعل.. لن أكون سلبياً هذه المرة.. سأصوت بنعم للدستور.. فهي المرة الأولي التي أري فيها دستوري يدبج علي مرآي ومسمع (...)